التغطية الإعلامية CAN BE FUN FOR ANYONE

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

Blog Article



كما أن هناك قصورًا في الإعلام التليفزيوني بشأن تقديم برامج صحية تجذب المتلقي -مثلما تفعل البرامج الرياضية وبرامج الطبخ على سبيل المثال لا الحصر- وتُؤَسِّس لثقافة صحية مستدامة. من جانب آخر، فشلت المؤسسات الإعلامية في استقطاب إعلاميين محترفين قادرين على التعاطي مع المحتوى الصحي، أو استقطاب مختصين في المجال الصحي قادرين على تقديم المحتوى الصحي بمهنية وفعالية عالية.

أصبحت فكرة استهداف الصحفيين من طرف الاحتلال متجاوزة، لينتقل إلى مرحلة قتل عائلاتهم وتخويفها.

مقالات الفرص مجموعات الأدوات منتدى المركز الدولي للصحفيين

= وما هو مستقبل صناعة الإعلام في ظل ما تشهده من تحولات وظهور أنماط صحفية جديدة؟

– البيئة الإعلامية السعودية تعاني من قمع الحريات ومحاربة حرية الصحافة والتعبير. وتتعرض السلطات السعودية باستمرار لوابل من الانتقادات من العديد من الجهات من بينها بيت الحرية “فريدم هاوس”، ومنظمة مراقبة حقوق الإنسان “هيومن رايتس واتش”، ومنظمة العفو الدولية.

ولا تحتاج فعالية الإعلام الصحي سوى إدراك أهميته وخطورة غيابه والاتعاظ بتجارب الماضي واستيعاب اقتصاديات الصحة التي تفوق أي اقتصاديات: فلا اقتصاد عند موت الإنسان أو عجزه عن العمل (والإجراءات التي اتخذتها جلُّ دول العالم والتي قضت بالعزل الصحي وتوقف عجلة الاقتصاد بسبب تفشي فيروس كورونا، خير مثال على أثر الصحة في الاقتصاد).

يجد الصحفي المكلف بتغطية حدث متكرر -يوميا أو أسبوعيا- صعوبة في التعامل معه من حيث كيفية التغطية بأساليب تجديدية وإبداعية، وعدم إنتاج تغطيات نمطية من خلال استنساخ الأخبار القديمة المتعلقة به.

تشرح الباحثة حياة الحريري في هذا المقال، "أثر" الجزيرة والتوازن الذي أحدثته أثناء الحرب المستمرة على فلسطين.

ضرورة إنفاق المؤسسات الإعلامية -وفي مقدمتها الفضائيات الإخبارية- على التكوين المستمر للإعلاميين المنتمين إليها في مجال الإعلام الصحي، بل وإنشاء أقسام الإعلام الصحي –كما هي حال الأقسام الرياضية وغيرها- وتأهيلهم للقيام بدور المراسل وتحرير المحتوى الصحي وفق استراتيجية تهدف إلى تأسيس إعلام صحي محترف ومضطلع بأدواره الحيوية.

اعتماد ما يشبه "حالة الطوارئ الإعلامية" التي تسخِّر كافة إمكانيات القناة التحريرية لتغطية الجائحة (ويظهر ذلك جليًّا في جهود أقسام الإعداد والفيديوغرافيك والمونتاج والإخراج).

– إذا تم منعك بطريقة أو بأخرى من النفاذ إلى المعلومة فلا تتردد في الإفصاح عن الأمر.

التحدي الأكبر للصحفي اليوم ليس امتلاك الأدوات والوسائل فمعظمها متوفر، وإنما في إنتاج محتوى إعلامي متميز ينافس (الصحفي) به ويمكِّنه من وضع تقريره ومادته الإعلامية بقوة على خارطة اهتمامات الجمهور.

– أحيانا تكون سفارات الدول المرسلة أكثر مرونة في ما يتعلق بحق النفاذ إلى المعلومة وقد اضغط هنا تضعك هذه الجهات أيضاً على اتصال مباشر بالأخصائيين الاجتماعيين أو الملحقين العماليين أو الجماعات الأهلية التي تتعامل معها.

– يمكنك التواصل مع العديد من المسؤولين الحكوميين الذين يمتلكون حسابات مفتوحة عبر تلك القنوات.

Report this page